هوذا الرب ظهر منك، يا مريم تى بارثينوس، واختار حسن طهارتك، بين سوتير ان اغاثوس.
طوباك يا من صرت، أماً للإله القدوس، خلاص آدم قد ظهر منك، بحملك بباشويس إيسوس.
أخذ جسداً كاملاً منك، خلص به آدم الذي كان محبوس، في قاع الجحيم كان فيه يبكي، مسبياً مع ذيافولوس.
بسفكه عنا دماً زكى. صار منه بريئاً بيلاطس، في أحشاكِ يا مريم حملت، خلاص ان نى اخرستيانوس.
السلام لك يا من أكلت، خبزاً من يد نى اجيلوس، وفى بى إرفى جابوه لك، يا مريم بكر وعروس.
أسال واطلب شفاعتك، أنا الخاطئ عبدك مرقس، عن كل الشعب المشترك، في الإيمان بالابن القدوس.
يكونون محفوظين بك، أرواحاً وأجساداً ونفوس، والبيعة تكون في طمأنينة، وخدامها قمامصة وشمامسة وقسوس.
السلام لك يا ست الأبكار، يا مريم تى بارثينوس، يا من حل في أحشائك وصار، مخلصنا ايسوس بى اخر يستوس.