أنت هي جنس مكرم، ونسل نقي طاهر مغبوط، من سبط نقي ومعظم، اختاره رب الصباؤوت.
داود أبوكِ المتكلم، بمجد الواحد من الثالوث، قال سوف يأتي الملك الأعظم، ويحيينا من بعد الموت.
ويحيينا من بعد الموت، ويجددنا من بعد عدم، كما قال الأب المغبوط، أقسم الرب ولم يندم.
وحل بإقنوم اللاهوت، في أحشاء البكر بتول مريم، وظهر متحداً بالناسوت، وتمثل بالحبر الأعظم.
وتمثل الحبر الأعظم، ملشيصادق وأكمل الخدمة، وتعمد في الأردن وأنعم، علينا بعربون النعمة.
تعالوا نمجد ونكرم، ونصيح بأصوات ونغم، وتقول طوباكِ يا مريم، السلام لك يا أم الرحمة.
السلام لكِ يا أم الرحمة، طوباكِ يا ممتلئة نعمة، اوتين شويس إننيب ماريا، هيتين نيس طوڤه نيم نيس إبريسڤيا.
(سيدتنا وملكتنا مريم، بطلباتها وشفاعاتها.)